« كيف كان هو ؟ »
لا يمكننا درك عظمة مصاب شهادة أمير المؤمنين (عليه السلام) بطريقة صحيحة إلا إذا عرفنا هذا الإمام العظيم بشكلٍ أفضل و أكثر. و هكذا فقد نفهم انه لا يمكن أن ندرک مصیبة هذا الرجل العظیم. في حقيقة الأمر ان الحديث
لا يمكننا درك عظمة مصاب شهادة أمير المؤمنين (عليه السلام) بطريقة صحيحة إلا إذا عرفنا هذا الإمام العظيم بشكلٍ أفضل و أكثر. و هكذا فقد نفهم انه لا يمكن أن ندرک مصیبة هذا الرجل العظیم. في حقيقة الأمر ان الحديث
ملكتني عيني و أنا جالس فسنح لي رسول الله (صلىاللهعليه وآله و سلم) ، فقلت يا رسول الله، ما ذا لقيت من أمّـتك من الأود(1) و اللدد(2). فقال(صلي الله عليه و آله و سلم): ادع عليهم.(3) فإذاً يريد الإمام علي
أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اللَّهِ وَ أَلَّا تَبْغِيَا الدُّنْيَا وَ إِنْ بَغَتْكُمَا وَ لَا تَأْسَفَا عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا زُوِيَ عَنْكُمَا وَ قُولَا بِالْحَقِّ وَ اعْمَلَا لِلْأَجْرِ وَ كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً. أُوصِيكُمَا وَ جَمِيعَ وَلَدِي وَ أَهْلِي وَ مَنْ بَلَغَهُ
إن لليتامى عناية خاصة عند الله سبحانه و تعالى من سائر المحتاجين و قد ذكرهم القرآن الكريم بتعابير مختلفة. يخاطب الباري عز وجل النبي الأكرم (صلى الله عليه و آله وسلم): “ويسٔلونك عن ٱليتٰمىٰ قل إصلاحٞ لّهم خيرٞ و إن
لمّا ولی عمر بن الخطّاب الخلافة أتاه قوم من أحبار الیهود فقالوا: “یا عمر! أنت ولی الأمر بعد محمد و صاحبه، و إنّا نرید أن نسألک عن خصال إن أخبرتنا بها علمنا أنّ الإسلام حقّ و أنّ محمداً کان نبیا،
لا یتعجّب المطّلع علی التعالیم الإسلامیة و سوابق الإمام علي (علیه السلام) و تربیته على یدی النبي الأکرم (صلّى الله علیه و آله و سلّم) من إهتمام أمیر المؤمنین بالعدالة في سیرته و قدرها الکثیر في عینه. نعم ألیس یقول
«صـلّـى الإلــه عـلـى جــســــم تضمّنه قبر فأصبح فیه العدل مدفونا قد حالف الحقّ لا یبغي به بدلا فـصـار بـالـحـقّ و الإیـمـان مـقـرونــا» إن هذه الأشعار جواب امرأة مظلومة لصراخ غضب خليفة سفاك. إسم هذه المرأة المظلومة “سودة”، التی کان
إي ربّ، إنّي مؤمنة بک و بما جاء به من عندک الرسول، و بکل نبّي من أنبيائک، و بکل کتاب أنزلته، و إني مصدقة بکلام جدّي إبراهيم الخليل، و أنه بنی بيتک العتيق… . يروي عباس بن عبدالمطلب … إذا
کان الشيخ تعبان لأنه کان قد قطع طريقاً طويلاً شوقاً لزيارة امير المؤمنين (علیه السلام) و اخيراً قد وصل إلی جيش الإمام. کان عناء و محنة الرحلة بادي علی وجه الشيخ. عند ذلک سأل عن الإمام. أرشده الأصحاب إلی موقف
من: الوالد المدبر العمر إلى: المولود رهينة الايام “… (بنی) بصّره (أی بصّر قلبک) فجائع الدنيا و حذره صولة الدهر و فحش تقلب الليالي و الايام، و اعرض عليه أخبار الماضين، و ذكره بما أصاب من كان قبلك من الاولين
أمیرالمؤمنین ( علیه السلام): “لا تکن عبد غیرك و قد جعلك الله حرا . . . “(1) إن أفضل تعريف لأي شخصٍ أو شئ يحصل من أفضل معرّف، و ليس هناك معرّف لتعريف الإمام علي (عليه السلام) أفضل من القرآن