“دار العمل”
بالتوجه الى تعاليم الأديان الإلهية حول الآخرة و الى هذه النقطة بأن سعادة الإنسان مرهون بأعمال الإنسان في هذه الدنيا. في هذا الخصوص يعض الباري عز وجل نبيه النبي عيسى (عليه السلام): يا عيسى أنزلني من نفسك كهمّك و اجعل
بالتوجه الى تعاليم الأديان الإلهية حول الآخرة و الى هذه النقطة بأن سعادة الإنسان مرهون بأعمال الإنسان في هذه الدنيا. في هذا الخصوص يعض الباري عز وجل نبيه النبي عيسى (عليه السلام): يا عيسى أنزلني من نفسك كهمّك و اجعل
إن إحدى التعاليم المشتركة بين الأديان الإلهية هي التقوی و السعي لصيانة الروح في ظل الطاعة و العبودية. كلما جاء نبيٌ من عند الله للبشر قام بالتأكيد خصوصاً على رعاية الحريم الإلهي و على هذا المنطلق قام بتشويق أتباعه للبر
إنّ الدنیا و حبها تُعتبر عند المؤمنین و الصلحاء أمرا مذموما و قبیحا فهم یحاولون بمواعظهم أن یوقظوا أهل الدنیا من نوم الغفلة. کما أن عیسی بن مریم (علیهما السلام) قد تطرق لهذا الموضوع و حاول أن ینبّه أهل الدنیا
كانت أم المسيح مريم بنت عمران حملت بها أمها فنذرت أن تجعل ما في بطنها إذا وضعته محررا يخدم المسجد و هي تزعم أن ما في بطنها ذكور فلما وضعتها و بان لها أنها أنثى حزنت و تحسرت ثم سمتها